بين عامي 1989 و1990، أودت "أيلين وورنوس" بحياة سبعة رجال حول أرجاء وسط "فلوريدا"، لتصبح موجة الدم تلك بوابتها إلى صف الإعدام. ومع تنفيذ حكم الإعدام عام 2002 عليها، أُسدل الستار على حياة مأساوية ومعقدة تتطلب إعادة قراءة من منظور عصري.
بين عامي 1989 و1990، أودت "أيلين وورنوس" بحياة سبعة رجال حول أرجاء وسط "فلوريدا"، لتصبح موجة الدم تلك بوابتها إلى صف الإعدام. ومع تنفيذ حكم الإعدام عام 2002 عليها، أُسدل الستار على حياة مأساوية ومعقدة تتطلب إعادة قراءة من منظور عصري.